المستفيدون‭ ‬من‭ ‬المشروعات

 

عودة الحياة إلى قطاع المقاولات الصغيرة والمتوسطة

نجح مشروع الأشغال العامة منذ إنشائه في تأهيل وتطوير قدرات المقاولين المحليين على مستوى الحضر والريف ،انعكست إيجابا على قطاع المقاولات والبناء والتشييد في اليمن تجسدت من خلال إيجاد المئات من المقاولين المؤهلين في مختلف القطاعات .

مشروع الأشغال العامة نجح أيضا في تأهيل المئات من المهندسين الشباب في مجال الإشراف والمتابعة والتنفيذ للمشروعات على الميدان، كما عمل على تحسين مستوى أداء موظفي المشروع والمهندسين الاستشاريين والمقاولين والمنظمات غير الحكومية والمجتمعات المحلية من خلال عقد عدد من الورش التدريبية في المحافظات، تناولت مواضيع تتعلق بتطوير قدرات الاستشاريين من المهندسين وأيضاً من المقاولين، مثل الإشراف على إنشاء المشاريع في المواقع وضبط الجودة ومبادئ تقييم الآثار البيئية وتطبيقها وتطوير سير العمل، كما ساهم المشروع في توفير فرص عمل للمهندسين العاطلين والذي بدوره ساهم في زيادة دخلهم وتحسين أوضاعهم المعيشية إضافة إلى تحسين الحالة المادية للمقاولين.

  •  وفر مشروع الأشغال العامة فرص عمل لعدد 770 مقاولا لم تتوفر لهم فرص عمل لفترة طويلة من قبل بسبب الركود، متحملين مصاريف منشآتهم : إيجار وتجهيزات ومعدات الخ. وقد أدى هذا إلى رفع وتيرة التنافس بين المقاولين الذين اضطروا إلى تخفيض هامش الربح ليقدموا عطاءات أقل. حيث نرى أنه في كل مرة يتم الإعلان عن مناقصة، يكون متوسط عدد المقاولين المشاركين فيها حوالى 264 مقاولا، وهو مؤشر يدل على الحاجة الماسة للعمل.
  •  علاوة عن ذلك، الفرص محدودة وهذا يدفع المقاولين إلى المخاطرة للعمل في مناطق الصراع ، والالتزام بتدابير تخفيف المخاطر إلى درجة كبيرة وان يكون لديهم الاستعداد لتطبيق اشتراطات الصحة والسلامة.
  •  وكذلك، تم التعاقد مع أكثر من 2،377 استشاري هندسة في إطار مشروع الاستجابة الطارئة فقط وهم ممن لم تتوفر لهم فرص أعمال أخرى أيضا. ومن بينهم تم التعاقد مع 1،268 استشاري إشراف مع إعطاء الأولوية للمقيمين في نفس المحافظات التي يتم تنفيذ الأعمال فيها. وهذه الممارسة ساعدت كثيرا في تنظيم سير العمل عند تنفيذ مشاريع فرعية في المناطق المختلفة كون من يتم التعاقد معهم على معرفة جيدة بالمناطق التي يتم تنفيذ المشاريع الفرعية فيها، والتي تكون في الغالب في المناطق النائية. كما أنهم ملمين بالأعراف والعادات والتقاليد للمنطقة.
  •  بالإضافة إلى ذلك، يوجد 1،268 مهندساً مقيماً تم التعاقد معهم من الباطن، من قبل المقاولين.
  •  وتم التعاقد مع 346 مهندسة للعمل في أعمال التصميم والإشراف، 157 منهن يعملن استشاريات اجتماعيات تم التعاقد معهن للعمل في مجال التوعية الميدانية.
  •  ما يعني أن مشروع الاستجابة الطارئة قد أحدث أثرا مضاعفا في إحياء صناعة الإنشاءات و مستوى الدخل وهو الأمر الذي يجب المحافظة عليه.

 

 

عودة الحياة إلى قطاع المقاولات الصغيرة والمتوسطة

نجح مشروع الأشغال العامة منذ إنشائه في تأهيل وتطوير قدرات المقاولين المحليين على مستوى الحضر والريف ،انعكست إيجابا على قطاع المقاولات والبناء والتشييد في اليمن تجسدت من خلال إيجاد المئات من المقاولين المؤهلين في مختلف القطاعات .

مشروع الأشغال العامة نجح أيضا في تأهيل المئات من المهندسين الشباب في مجال الإشراف والمتابعة والتنفيذ للمشروعات على الميدان، كما عمل على تحسين مستوى أداء موظفي المشروع والمهندسين الاستشاريين والمقاولين والمنظمات غير الحكومية والمجتمعات المحلية من خلال عقد عدد من الورش التدريبية في المحافظات، تناولت مواضيع تتعلق بتطوير قدرات الاستشاريين من المهندسين وأيضاً من المقاولين، مثل الإشراف على إنشاء المشاريع في المواقع وضبط الجودة ومبادئ تقييم الآثار البيئية وتطبيقها وتطوير سير العمل، كما ساهم المشروع في توفير فرص عمل للمهندسين العاطلين والذي بدوره ساهم في زيادة دخلهم وتحسين أوضاعهم المعيشية إضافة إلى تحسين الحالة المادية للمقاولين.

  •  وفر مشروع الأشغال العامة فرص عمل لعدد 770 مقاولا لم تتوفر لهم فرص عمل لفترة طويلة من قبل بسبب الركود، متحملين مصاريف منشآتهم : إيجار وتجهيزات ومعدات الخ. وقد أدى هذا إلى رفع وتيرة التنافس بين المقاولين الذين اضطروا إلى تخفيض هامش الربح ليقدموا عطاءات أقل. حيث نرى أنه في كل مرة يتم الإعلان عن مناقصة، يكون متوسط عدد المقاولين المشاركين فيها حوالى 264 مقاولا، وهو مؤشر يدل على الحاجة الماسة للعمل.
  •  علاوة عن ذلك، الفرص محدودة وهذا يدفع المقاولين إلى المخاطرة للعمل في مناطق الصراع ، والالتزام بتدابير تخفيف المخاطر إلى درجة كبيرة وان يكون لديهم الاستعداد لتطبيق اشتراطات الصحة والسلامة.
  •  وكذلك، تم التعاقد مع أكثر من 2،377 استشاري هندسة في إطار مشروع الاستجابة الطارئة فقط وهم ممن لم تتوفر لهم فرص أعمال أخرى أيضا. ومن بينهم تم التعاقد مع 1،268 استشاري إشراف مع إعطاء الأولوية للمقيمين في نفس المحافظات التي يتم تنفيذ الأعمال فيها. وهذه الممارسة ساعدت كثيرا في تنظيم سير العمل عند تنفيذ مشاريع فرعية في المناطق المختلفة كون من يتم التعاقد معهم على معرفة جيدة بالمناطق التي يتم تنفيذ المشاريع الفرعية فيها، والتي تكون في الغالب في المناطق النائية. كما أنهم ملمين بالأعراف والعادات والتقاليد للمنطقة.
  •  بالإضافة إلى ذلك، يوجد 1،268 مهندساً مقيماً تم التعاقد معهم من الباطن، من قبل المقاولين.
  •  وتم التعاقد مع 346 مهندسة للعمل في أعمال التصميم والإشراف، 157 منهن يعملن استشاريات اجتماعيات تم التعاقد معهن للعمل في مجال التوعية الميدانية.
  •  ما يعني أن مشروع الاستجابة الطارئة قد أحدث أثرا مضاعفا في إحياء صناعة الإنشاءات و مستوى الدخل وهو الأمر الذي يجب المحافظة عليه.

 

2017

وصل إجمالي عدد المستفيدين من المشروعاًت التي نفذها مشروع الأشغال العامة  خلال الفترة يناير-ديسمبر2017 م ( 1,5 مليون مستفيدا ) .

2016

وصل‭ ‬إجمالي‭ ‬عدد‭ ‬المستفيدين‭ ‬من‭ ‬المشروعات‭ ‬التي‭ ‬نفذها‭ ‬مشروع‭ ‬الأشغال‭ ‬العامة‭  ‬خلال‭ ‬الفترة‭ ‬2014‭-‬2016‭ ‬م‭(‬1,907,298‭) ‬مستفيداً‭ ‬ليبلغ‭ ‬إجمالي‭ ‬عدد‭ ‬المستفيدين‭ ‬منذ‭ ‬بداية‭ ‬عمل‭ ‬المشروع‭  ‬وحتى‭ ‬نهاية‭ ‬ديسمبر2016م‭  (‬18,522,428‭  ) ‬مستفيداً‭ ‬موزعين‭ ‬على‭ ‬21‭ ‬محافظة‭ ‬في‭ ‬ثمانية‭ ‬قطاعات‭ ‬يعمل‭ ‬من‭ ‬خلالها‭ ‬المشروع‭.. ‬

Search